Sabtu, 14 November 2015




Oleh: Khairul Mufid
Deskripsi Masalah*
Sudah menjadi tradisi, ketika ada  orang yang sakaratul maut, pihak keluarga menemani dan mengajarkn kalimah tauhid. Hal ini adalah sebagai bentuk implementasi dari sabda nabi  “Barang siapa yang akhir perkataanya mengucapkan kalimah LA ILAHA ILLALLOH  maka akan masuk surga” . menurut imam Subki, keutamaan hadist diatas sebagai tanda bahwa orang yang akhir  hayatnya mengucapkan kalimah tauhid, akan tergolong orang yang diampuni dosa - dosanya  sehingga tidak akan masuk neraka sama sekali  ( lihat kitab jamal )
Realitas yang ada, ketika ada orang yang sedang sakarotul maut biasanya pihak keluarga mendampinginya dan mengajarkan (mentalqin) kalimat tauhid dengan ucapan
 لا اله ا لا ا لله
sesuai dengan redaksi dalam hadist. Namun umumnya , orang yang sakaratul maut hanya mampu mengucapkan lafadz  ا لله saja.
PERTANYAAN                                 
Ø  Apakah lafadz ا لله yang diucapkan oleh orang yang sakaratul maut sudah mencukupi disebut kalimat tauhid dalam konteks ini ?
JAWABAN
Ø  Masih diperkhilafkan dilihat dari sudut pandang berbeda, nafsul hadist adalah kalimah tauhid  dan lafaadz الله itu tidak cukup dikatakan kalimah tauhid  karena di dalam kalimah tauhid harus ada peniadaan  dan penetapan  sifat    ketuhanan Allah.
Ø  Cukup dengan lafazd الله, karena yang di i'tibar setiap lafadz yang mengandung lafadz tauhid, seperti lafadz tasbih dll.

REFERENSI :

?    رياض الصالحين - (ج 1 / ص 114)
عن معاذٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة.رواه أبو داود والحاكم وقال: صحيح الإسناد.



v  TAUHID IS
?    الرسالة القشيرية - (ج 1 / ص 3)                                                                                                
قال: قام رجل بين يدي ذي النون المصري، فقال: أخبرني عن التوحيد: ما هو؟ فقال هو: أن تعلم قدرة الله تعالى في الأشياء بلا مزاج، وصنعه للأشياء بلا علاج، وعلة كل شيء صنعه، ولا علة لصنعه. وليس في السموات العلا، ولا في الأرضين السفلى مدبر غير الله، وكل ما تصور في وهمك فالله بخلاف ذلك.وقال الجنيد: التوحيد: علمك وإقرارك بأن الله فرد في أزليته الثاني معه ولا شيء يفعل فعله..
?     إحياء علوم الدين - (ج 3 / ص 130)
الرتبة الثانية : رتبة المعذبين وهذه رتبة من تحلى بأصل الإيمان ولكن قصر في الوفاء بمقتضاه، فإن رأس الإيمان هو التوحيد: وهو أن لا يعبد إلا الله، ومن اتبع هواه فقد اتخذ إلهه هواه، فهو موحد بلسانه لا بالحقيقة، بل معنى قولك لا إله إلا الله معنى قوله تعالى: " قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون " وهو أن تذر بالكلية غير الله.
?    أسنى المطالب  - (ج 4 / ص 190)
 ( فيذكر عنده الشهادة ) ، وهي لا إله إلا الله بأن يذكرها بين يديه ليتذكر أو يقول ذكر الله تعالى مبارك فنذكر الله جميعا سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ( بلا زيادة ) عليها فلا تسن زيادة محمد رسول الله لظاهر الأخبار وقيل تسن زيادته ؛ لأن المقصود بذلك التوحيد ورد بأن هذا موحد ويؤخذ منه ما بحثه الإسنوي أنه لو كان كافرا لقن الشهادتين وأمر بهما لخبر اليهودي السابق .
?    رياض الصالحين - (ج 1 / ص 3)
الأول : أن تقول بلسانك : (( لا إله إلا الله )) ويسمى هذا القول : توحيدا ، وهو مناقض التثليث الذي تعتقده النصارى .وهذا التوحيد يصدر - أيضا - من المنافق الذي يخالف سره جهره .
?     أم البراهين  مع حاشية الدسوقي ص 190
ويجمع معاني هذه العقائد كلها قول لا إله إلا الله محمد رسول الله
v  TAK TERGANTIKAN
?     أم البراهين  مع حاشية الدسوقي ص 222   
 (ص)  ولعلها لاختصارها مع اشتمالها على ما ذكرناه جعلها الشرع ترجمة على ما في القلب من الإسلام ولم يقبل من احد الإيمان إلا بها. (قوله إلا بها) يحتمل أن المراد لا بغيرها من نحو سبحان الله و الحمد لله.
?     أم البراهين مع حاشية الدسوقي ص  224
قال النبي صلى الله عليه وسلم: من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة وقال من مات وهو يعلم أن لا إله إلا الله دخل الجنة فالأول في من يستطيع النطق والثاتي في من لا يستطيعه.  (قوله من كان اخر إلخ) يعني أن الشخص إذا قال لا إله إلا الله ثم لم يتكلم بعد ذلك بكلام أصلا ومات دخل الجنة بدون سابقة عذاب وكان ذكره لها على هذه الحالة كفارة لما صدر منه من العصيان وقيل دخل الجنة إما ابتداء أو بعد نفوذ الوعيد. (قوله فالأول) أي فالحديث الأول محمول على من يستطيع النطق سواء كان عاصيا أو طائعا والحديث الثاني محمول على من لا يستطيعه وقيل أن قوله من كان آخر كلامه الخ في حق الكافر بطريق الاصالة
?    مغني المحتاج - (ج 1 / ص 329)
 عليه وسلم دخل على شاب وهو في الموت، فقال كيف تجدك؟ فقال: أرجو الله تعالى وأخاف ذنوبي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئان لا يجتمعان ويلقن " ندبا قبل الاضطجاع كما قاله الماوردي " الشهادة " وهي لا إله إلا الله فإن أمكن الجمع بين التلقين والاضطجاع فعلا معا كما قاله ابن الفركاح وإلا بدأ بالتلقين لخبر مسلم لقنوا موتاكم لا إله إلا الله قال في المجموع أي من قرب موته وهو من باب تسمية الشيء بما يؤول إليه كقوله " إني أراني أعصر خمرا "  وروى أبو داود بإسناد حسن أنه صلى الله عليه و سلم قال من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة . "  بلا إلحاح " عليه لئلا يضجر ولا يقال له قل بل يذكرها بين يديه ليتذكر أو يقول ذكر الله تعالى مبارك فنذكر الله جميعا فإن قالها لم تعد عليه ما لم يتكلم بكلام الدنيا كما قاله الصيمري بخلاف التسبيح ونحوه لأنه لا ينافي أن آخر كلامه لا إله إلا الله أي من أمور الدنيا.
v  CUKUP GINI AJA
?    فتح الباري لابن حجر - (ج 4 / ص 260)
 قوله : ( ومن كان آخر كلامه لا إله إلا الله )
قيل أشار بهذا إلى ما رواه أبو داود والحاكم من طريق كثير بن مرة الحضرمي عن معاذ بن جبل قال : قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من كان آخر كلامه لا إله إلا الله دخل الجنة " قال الزين بن المنير : حذف المصنف جواب " من " من الترجمة مراعاة لتأويل وهب بن منبه فأبقاه إما ليوافقه أو ليبقي الخبر على ظاهره . وقد روى ابن أبي حاتم في ترجمة أبي زرعة : أنه لما احتضر أرادوا تلقينه ، فتذكروا حديث معاذ ، فحدثهم به أبو زرعة بإسناده ، وخرجت روحه في آخر قول لا إله إلا الله .
( تنبيه ) :كأن المصنف لم يثبت عنده في التلقين شيء على شرطه فاكتفى بما دل عليه ، وقد أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة من وجه آخر بلفظ " لقنوا موتاكم لا إله إلا الله " وعن أبي سعيد كذلك ، قال الزين بن المنير : هذا الخبر يتناول بلفظه من قالها فبغته الموت ، أو طالت حياته لكن لم يتكلم بشيء غيرها ، ويخرج بمفهومه من تكلم لكن استصحب حكمها من غير تجديد نطق بها ، فإن عمل أعمالا سيئة كان في المشيئة ، وإن عمل أعمالا صالحة فقضية سعة رحمة الله أن لا فرق بين الإسلام النطقي والحكمي المستصحب والله أعلم . انتهى . وحكى الترمذي عن عبد الله بن المبارك أنه لقن عند الموت فأكثر عليه فقال : إذا قلت مرة فأنا على ذلك ما لم أتكلم بكلام . وهذا يدل على أنه كان يرى التفرقة في هذا المقام . والله أعلم .
?    العاقبة في ذكر الموت - (ج 1 / ص 106)
ذكر أبو بكر الدينوري في كتاب المجالسة عن الحسن بن عيسى قال لما حضرت ابن المبارك الوفاة قال لنصر مولاه أجعل رأسي على التراب قال فبكى نصر فقال ما يبكيك قال ذكرت ما كنت فيه من النعيم وأنت هذا تموت فقيرا غريبا فقال اسكت فإني سألت الله أن يحييني حياة السعداء ويميتني ميتة الفقراء ثم قال لقني الشهادة ولا تعد علي إلا أن أتكلم بكلام ثان والمقصود أن يموت الرجل ولا يكون في قلبه إلا الله وحده لأن المدار على القلب وعمل القلب هو الذي ينظر فيه وتكون النجاة بسببه وأما حركة اللسان دون أن تكون ترجمة عما في القلب فلا فائدة فيها ولا خير عندها.

v  HIKMAHNYA APA?
?    حاشية الجمل - (ج 6 / ص 388)
( قوله أيضا وأن يلقن محتضر الشهادة ) كلامهم يشمل غير المكلف فيسن تلقينه وهو كذلك لكن يقرب أن يكون في المميز وعليه فرق الزركشي بين هذا وبين ندب تلقينه بعد الدفن مطلقا بأن هذا للمصلحة وثم لئلا يفتتن الميت في قبره وهذا لا يفتن .ا هـ .شرح م ر وشامل أيضا للشهيد وهو ظاهر قال ابن السبكي في الطبقات فإن قلت إذا كنتم معاشر أهل السنة تقولون أن من مات مؤمنا دخل الجنة لا محالة ، وأنه لا بد من دخول من لم يعف الله عنه من عصاة المسلمين النار ثم يخرج منها فهذا الذي تلقنونه عند الموت كلمة التوحيد إذا كان مؤمنا ماذا ينفعه كونها آخر كلامه قلت لعل كونها آخر كلامه قرينة أنه ممن يعفو الله عن جرائمه فلا يدخل النار أصلا كما جاء في اللفظ الآخر حرم الله عليه النار وإذا كنا لا نمنع أن يعفو الله عن عصاة المؤمنين ولا يؤاخذهم بذنوبهم فضلا منه وإحسانا فلا يستبعد أن ينصب الله النطق بكلمة التوحيد آخر حياة المسلم أمارة دالة على أنه من أولئك الذين يتجاوز عن مساويهم ا هـ .
* Diambil dari hasil rumusan Lajnah Bahtsul Masail (LBM) Al Mahrusiyah

0 komentar:

Posting Komentar